عشقت عمدة الصعيد من السادس للعاشر
خصوصا ان امها واخوها سافرو للاردن وبرضوا نور مكنش ليها اي أثر بيعدي شهور وسنه وسنتين وتلاته ومفيش وجود لنور ياسين شكلوا بيتغير وكل حاجت حواليه معدش ليها طعم مش هينكر انو بيحبها وانها رغم عنادها الا انها كانت حب طفولته وكان دايما بيسميها الطفلة العنيده وكانت نور بتحب جاك وروز جدا وهوا لما عرف الموضوع دا سما الخيل علي اسمهم علشان لما ينادلهم كان يفتكرها
بيقف ياسين مصډوم وكانها رجعته للحياه مره تانيه بكلامها وقال وهوا بشدها ليه بلهفه انتي بتقولي ايه لقيتي نور ازاي
هنا كان عندي جلسة في القاهره وانا خارجه بتجول في يوم شوفتها والحقيقه اټصدمت ولاكني بعدت شخص يجيب معلومات عنها وعرفت انها شغالة في محل ملابس وعايشه في بيت ست في منطقة شعبيه والغريبه ان الست دي بيقولوا انها خالت نور بس انا لما عملت تحرياتي عنها عرفت ان امها ملهاش اخوات ومن معلومات عرفتها من حد في المنطقه عرفت ان من ٣ سنين الست دي والي اسمها ام مالك دخلت عليهم وقالت انها بنت اختها وعاشت معاها وبعد سنتين بټموت الست وبتفضل نور عايشه في الشقه وبتصرف علي نفسها دا غير انها مبتخطلتش باي حد نهائي والكل بيتعامل معاها علي انها خرسه من قله كلامها ياسين مصډوم من الي اخته بتحكيه بيتصل علي رضا بسرعه وبيجي وبيقولوا علي سمعه من هنا وقال احنا لازم بكرة الصبح نكون في القاهرة
يتبع بقلمي شيماء صبحي